واجه نجم كرة القدم الفرنسي كيليان مبابي اتهامات مزعومة بالضلوع في قضية اغتصاب في السويد، مما أثار جدلاً واسعاً. ومع تزايد التلميحات حول تورطه، أصدر مبابي بيانًا حاسمًا ينفي فيه بشكل قاطع أي علاقة له بهذه القضية.
رد مبابي كان قوياً، حيث وصف هذه المزاعم بأنها "لا أساس لها من الصحة" و"افتراءات"، مؤكدًا التزامه بالقيم الأخلاقية والمهنية التي يتمسك بها كلاعب محترف وشخصية عامة. أشار أيضًا إلى أنه سيتخذ الإجراءات القانونية اللازمة لمواجهة هذه الاتهامات لحماية سمعته.
التحقيقات في السويد مستمرة حول الحادث، ولم يتم توجيه أي اتهام رسمي إلى مبابي حتى الآن. ومع ذلك، أثارت الشائعات المحيطة بالقضية اهتمام وسائل الإعلام والجماهير، ما دفع مبابي للرد بسرعة لتجنب أي تأثير سلبي على مسيرته أو سمعته.
يبدو أن هذا الحادث سيظل تحت الأضواء إلى أن تتضح الحقائق، وسط دعم واسع لمبابي من قبل محبيه وزملائه في عالم الرياضة.
أعلنت النيابة العامة في السويد أنها بدأت تحقيقًا في مزاعم تتعلق بالاغتصاب، والتي قيل إن أحد اللاعبين المعروفين متورط فيها. وفي هذا السياق، تم تداول اسم نجم كرة القدم الفرنسي كيليان مبابي في بعض وسائل الإعلام كجزء من هذه التلميحات.
رد مبابي: كيليان مبابي رد على هذه التلميحات بشكل قاطع، مؤكدًا أنه ليس لديه أي علاقة بالمزاعم المذكورة. وأشار مبابي إلى أنه سيحترم سير التحقيقات وسيتعاون مع السلطات إذا لزم الأمر. كما أعرب عن أسفه لتداول اسمه في هذه القضية دون أي أساس.
هذا النوع من القضايا عادة ما يثير جدلاً كبيرًا في وسائل الإعلام، وقد يتسبب في تأثيرات سلبية على حياة اللاعبين المهنية والشخصية. وفي الوقت الحالي، يواصل مبابي التركيز على مشواره في كرة القدم مع ناديه ومنتخب بلاده.