تفاصيل جديدة ظهرت حول وفاة المغني ليام باين، عضو فرقة "وان دايركشن" السابقة، تشير إلى أنه كان تحت تأثير الكحول ومواد مخدرة، بما في ذلك مادة يُشار إليها باسم "الكوكايين الوردي"، والذي يتميز بآثاره الخطيرة. وفقًا للتقارير الطبية، أظهرت التحقيقات أنه تناول خليطاً من المواد المهدئة والكحول والمضادات الاكتئابية، مما أثر على حالته النفسية والجسدية ودفعه إلى سلوك غير مستقر وعنيف قبل الحادثة في الفندق في بوينس آيرس.
الحادثة أسفرت عن مخاوف من الموظفين على سلامته بسبب شرفة غرفته بالفندق، والتي يعتقد أنه سقط منها لاحقاً في ظروف غامضة. وقد أثار الكوكايين الوردي، الذي كان جزءاً من المواد التي استهلكها، جدلاً واسعاً نظرًا لآثاره القوية مثل الهلوسة وارتفاع ضغط الدم الذي قد يؤدي إلى السكتة القلبية في بعض الحالات
تفاصيل جديدة حول وفاة ليام باين تشير إلى أنه كان تحت تأثير مجموعة من المواد المخدرة قبل الحادث المأساوي. كان باين قد تناول خليطاً من الكحول والمضادات الاكتئابية، بالإضافة إلى مادة تعرف باسم "الكوكايين الوردي"، التي تعتبر خطيرة بسبب تأثيراتها القوية على الجسم والعقل.
وفقًا للتقارير، أظهر باين سلوكًا غير مستقر وعنيف في الفندق الذي كان يقيم فيه في بوينس آيرس، مما أثار قلق الموظفين الذين أبلغوا عن حالة من الخطر بسبب تصرفاته. قبل الحادث، كانت هناك مخاوف من أن يسقط بسبب شرفة غرفته، وهو ما حدث بالفعل في وقت لاحق. المواد التي تناولها، بما في ذلك الكوكايين الوردي، تلعب دورًا كبيرًا في تفاقم حالته النفسية والجسدية، مما أدى إلى هذه النهاية المأساوية