غضب واسع ومطالبات بالمحاسبة.. أدوية مغشوشة لعلاج السرطان في لبنان


 

💊 فضيحة الأدوية المغشوشة لعلاج السرطان في لبنان: تفاصيل صادمة وردود فعل غاضبة

⚠️ ما الذي حدث؟

  • تحقيق استقصائي لقناة "الجديد" كشف عن شبكة تهريب أدوية مغشوشة لعلاج السرطان في لبنان.

  • الأدوية غير مطابقة للمواصفات الطبية وكانت تدخل إلى البلاد عبر مطار رفيق الحريري الدولي، بغطاء من مسؤولين نافذين.

🧬 الأدوية المغشوشة:

  • تضمنت أدوية لعلاج السرطان وأمراض مزمنة.

  • دخلت البلاد بطريقة غير قانونية، بعضها مزور أو منتهي الصلاحية.

  • استخدمت في مستشفيات وعيادات خاصة، ما يثير مخاوف كبيرة على صحة المرضى.

👥 المتورطون:

  • ماريا فواز: زوجة ضابط في الأمن العام اللبناني، متهمة بعمليات احتيال تصل إلى 30 مليون دولار. فرّت من لبنان.

  • العقيد محمد خليل (زوجها): يخضع للتحقيق.

  • يُقال إن له صلات عائلية بـ علي حسن خليل (وزير المالية السابق والنائب الحالي)، الذي نفى أي علاقة.

📉 النتائج الصحية والاقتصادية:

  • هذه الأدوية قد تكون تسببت في تفاقم حالات مرضى السرطان.

  • الفضيحة تأتي في وقت يشهد فيه لبنان انهيارًا صحيًا ودوائيًا، مع نقص حاد وغلاء في أسعار الدواء.

🗣️ ردود الفعل:

  • غضب شعبي واسع على وسائل التواصل الاجتماعي.

  • مطالبات بـ:

    • محاسبة سريعة وشفافة.

    • نشر أسماء المتورطين بالكامل.

    • إصلاح جذري للقطاع الصحي والدوائي.

🏛️ مواقف رسمية:

  • نقابة الصيادلة طالبت بالتشدد في الرقابة وتتبّع كل جهة روّجت أو سوّقت لهذه الأدوية.

  • بعض النواب دعوا إلى جلسة طارئة في البرلمان وتوسيع التحقيق ليشمل وزارة الصحة.

📍 السياق:

  • الأزمة تُعدّ الأخطر منذ بداية الانهيار المالي في 2019.

  • تفجّر الفضيحة يؤكد هشاشة الرقابة وسهولة اختراق النظام الصحي من قبل شبكات الفساد.


📢 الرسالة الأبرز:

هذه الفضيحة ليست فقط صحية، بل سياسية وأخلاقية، وتتطلب ردًا حازمًا من القضاء والمجتمع، حتى لا يكون المرضى وقودًا جديدًا في صراع المصالح والفساد في لبنان.

إرسال تعليق

أحدث أقدم